أمام عينيك أشلح الوقت
أتعرّى من ثوب انتظاري
وأهزأ من جمال جمال المكان
ما عادت تغريني مفاتن الحدائق
ولا رائحة الزنابق
ولا همسات عصافير الكناري.
أفرش روحي أخبئك في حناني
أفتش عن غجرية تعزف الودع
أفتش عن بصارةٍ لفنجاني.
و أجمع تفاصيل وجهك قبلة قبله
وأخبر الياسمين أن يخبئ عطره.
وأن يغفو على أسوار النسيم
كلما امتدت يدي إليك تداعبك.
وان يسمع ألحاني وهي تغازلك.
كم كان يحلو للياسمين
قطافه حين اقطفه لك قمرا
وكم كانت تعلو شهقات النسيم
حين يبتسم ملء شفتيه لك.... عطرا.
عبد الوهاب الجزائري.
أتعرّى من ثوب انتظاري
وأهزأ من جمال جمال المكان
ما عادت تغريني مفاتن الحدائق
ولا رائحة الزنابق
ولا همسات عصافير الكناري.
أفرش روحي أخبئك في حناني
أفتش عن غجرية تعزف الودع
أفتش عن بصارةٍ لفنجاني.
و أجمع تفاصيل وجهك قبلة قبله
وأخبر الياسمين أن يخبئ عطره.
وأن يغفو على أسوار النسيم
كلما امتدت يدي إليك تداعبك.
وان يسمع ألحاني وهي تغازلك.
كم كان يحلو للياسمين
قطافه حين اقطفه لك قمرا
وكم كانت تعلو شهقات النسيم
حين يبتسم ملء شفتيه لك.... عطرا.
عبد الوهاب الجزائري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق