عذريتي
عذريتي في الهوى
تغتالها ألاحلام.
وأنا المتيم عشقها
وسمارها.
في كل يومٍ
أستبيحُ صباحها.
فأرى نجومي لم تزل
بسمائها.
ماغادرتني أنما
هيَ لم تعد
تحتاج غير لقائها.
عذريتي وكما أنا
في العشق
كانت مثلها
هيَ كالجراح على
جبين قيامتي.
وأنا كصوتُ الناي
يبكي ريحهُ.
ما عاد يجديها
دواءاً وحدتي
أبتاع من المي
سنين ضياعها.
ثقبت ليالي الهجر
هيبة هامتي
ونزفتُ حتى بان بي
آلامها.
عذريتي في العشق
ألا أكتوي
وأبوح صمتي للتي
أشتاقها.
فلعلها ترنوا ولو لوداعها.
ولعل قلبي
يكتوي لفراقها.
لأظل طيفاً.. هائماً
وكأنني.....
ماكنتُ يوماً
عاشقاً لخيالها.
هيَ من تزور وسائدي
وموائدي وسواعدي
وقهوتي وشرفتي
هيَ غربتي وحضارتي
وحكايتي.
هي رمح غدرٍ
لم يزل يحنوا لهُ
قلبي..
ومازالت لهُ
بين الضلوع مكانها.
هيَ ناقضت بين السواد
ببياضها ورمادها.
تدمي جراحي
ثم تلثم قبلةً
بشفاهها.
تبني صروحاً في
تلال خرائبي
وتكون أعصاراً وريحاً عاتيا.
فتثور حتى تعتلي
لدمارها..
فتعودُ طفلاً هادئاً.. برضائها
لكن هذا الطفل.. مازالت له
في كل شبرٍ من جراحي قصةً.
وله على صدري كثيراً من بكائها.
تغتالني احلامها عذريتي
في كل حينٍ لم يزل أشتاقُها.
للـ Muntasr
عذريتي في الهوى
تغتالها ألاحلام.
وأنا المتيم عشقها
وسمارها.
في كل يومٍ
أستبيحُ صباحها.
فأرى نجومي لم تزل
بسمائها.
ماغادرتني أنما
هيَ لم تعد
تحتاج غير لقائها.
عذريتي وكما أنا
في العشق
كانت مثلها
هيَ كالجراح على
جبين قيامتي.
وأنا كصوتُ الناي
يبكي ريحهُ.
ما عاد يجديها
دواءاً وحدتي
أبتاع من المي
سنين ضياعها.
ثقبت ليالي الهجر
هيبة هامتي
ونزفتُ حتى بان بي
آلامها.
عذريتي في العشق
ألا أكتوي
وأبوح صمتي للتي
أشتاقها.
فلعلها ترنوا ولو لوداعها.
ولعل قلبي
يكتوي لفراقها.
لأظل طيفاً.. هائماً
وكأنني.....
ماكنتُ يوماً
عاشقاً لخيالها.
هيَ من تزور وسائدي
وموائدي وسواعدي
وقهوتي وشرفتي
هيَ غربتي وحضارتي
وحكايتي.
هي رمح غدرٍ
لم يزل يحنوا لهُ
قلبي..
ومازالت لهُ
بين الضلوع مكانها.
هيَ ناقضت بين السواد
ببياضها ورمادها.
تدمي جراحي
ثم تلثم قبلةً
بشفاهها.
تبني صروحاً في
تلال خرائبي
وتكون أعصاراً وريحاً عاتيا.
فتثور حتى تعتلي
لدمارها..
فتعودُ طفلاً هادئاً.. برضائها
لكن هذا الطفل.. مازالت له
في كل شبرٍ من جراحي قصةً.
وله على صدري كثيراً من بكائها.
تغتالني احلامها عذريتي
في كل حينٍ لم يزل أشتاقُها.
للـ Muntasr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق