على بعد قبلة
إتكأت على صدري
وهمست....أحبك
تلعثمت شفتي
وظلّ رضابها يعانق سمائي
كما سحابة نيسان.
تارة تهاطلت رذاذا من مطر
وتارة من سوسن الثغر
تقاطرت ريحان.
عبد الوهاب الجزائري.
إتكأت على صدري
وهمست....أحبك
تلعثمت شفتي
وظلّ رضابها يعانق سمائي
كما سحابة نيسان.
تارة تهاطلت رذاذا من مطر
وتارة من سوسن الثغر
تقاطرت ريحان.
عبد الوهاب الجزائري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق