كانت
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كانت تراودني بطيف خيالها.
أفكارً شتى لم تزل تجتاحني.
حاولت أن أعتاد بعد وجودها
وصبرت حتى ملني مر النوى
فتهالكت يوماً ويوماً مقلتي.
ومللت في صمت الطريق وجودها
فتهالكت كل اللقاءآت القديمة في الهوى
ووصلتُ حداً لم اعد أحتاجها.
وكأني طفلًُ صغيرً نالهُ
مر الفطام.
وعودتها فطامها.
فعلمتُ أن الحب شيئً زائفً
كثرً تعلق في الهوى..لكنهم
وجدوا نهايات الحبيبة تشترى
والغير ماجادوا ولكن حظهم
نال الحبيبة دونما يكتوى.
فحزمتُ حمل حقائبي.
متداركاً حمل الجراحات النديه نزفها
ووصلتُ آخر دمعةً في قصتي
وروايتي لم تكتمل اقدارها.
فحبيبتي رحلت وظل سوارها.
يجثوا على آمالها.. وجراحها.
ومضيتُ وحدي راسياً بشراعها
تجتاح أوهامي خبايا بُعدها.
فأتيه مابين الرجوع
وبين مسك ختامها.
للـMuntasr
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كانت تراودني بطيف خيالها.
أفكارً شتى لم تزل تجتاحني.
حاولت أن أعتاد بعد وجودها
وصبرت حتى ملني مر النوى
فتهالكت يوماً ويوماً مقلتي.
ومللت في صمت الطريق وجودها
فتهالكت كل اللقاءآت القديمة في الهوى
ووصلتُ حداً لم اعد أحتاجها.
وكأني طفلًُ صغيرً نالهُ
مر الفطام.
وعودتها فطامها.
فعلمتُ أن الحب شيئً زائفً
كثرً تعلق في الهوى..لكنهم
وجدوا نهايات الحبيبة تشترى
والغير ماجادوا ولكن حظهم
نال الحبيبة دونما يكتوى.
فحزمتُ حمل حقائبي.
متداركاً حمل الجراحات النديه نزفها
ووصلتُ آخر دمعةً في قصتي
وروايتي لم تكتمل اقدارها.
فحبيبتي رحلت وظل سوارها.
يجثوا على آمالها.. وجراحها.
ومضيتُ وحدي راسياً بشراعها
تجتاح أوهامي خبايا بُعدها.
فأتيه مابين الرجوع
وبين مسك ختامها.
للـMuntasr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق