***★ حيرة
سوداء
كما الليل المعزوف
بشوق أوجاعي
تتبارى
لتطلقني من أسر
أحزاني ....!
وساعات بلا وقت إضافي
ترسم أفراحي ....!
★★
وحدي
أخاطب أوجاعي
أتابط خيباتي ...
أحملني لهفة
ودمعة
وألف خطوة جرح
لأعانقني
موالا من نغم حزين
حزين .......!
.....18 - 7 - 2024 ...
اسماعيل الرباطي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق