أظنني غفلت..
بشعاع الشمس هذا الصباح
ما شعرت لا ثملت ..
أظنني سافرت
وما أشد أن تغادر الأرواح
والأجساد في مصيرها
تقول أنني هنا ..
مازلت ..
أظنني أبواباَ للآمال
قد أوصدت
أو أنني الأفراح والأشواق
قد نسيت ..
والحبر في دواتي ..
مقيمٌ مستقرٌ ..
لا يقبل الحرية . .
ماذا أردت البوح يادواة؟
هل قلت..؟
استسلمت..
أم أنني أنا التي خبلت؟
أظنني خبلت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق