(آمال العاشقين)
كلُ ......ليلةٍ
أنامُ....على
وسادةِ
الغدِ......المأمولِ
أحلمُ
بصباحاتٍ
خاليةٍ....منَ
التعَبِ
وفرطِ.. الشوقِ
والحنينِ
عقدٌ.... مضى
نضبتِ.. الدماءُ
في..... عروقنا
اغتالَ... أمانَنا
واعتدى .. على
هدوئِنا
وشوهَ........ أقانيمَ
حياتِنا
ياالهي... !
لقد....... استطالَ
كثيراً
فمتى....انبلاجُ
الفجرِ..
...كي
أحلمَ
بزهورِ.... الإقحوانِ
وطهرِ... النهاراتِ
التي
تتوضأُ
بفيضِ.. الألقِ
وبهاءِ
قوسِ...قزحٍ
متى.. ?
يرفلُ.. الفرحُ
في بيادرِ.. عمرنا
ونحتفي...بأعيادِ
العصافيرِ
ودفقِ.. .....الأنوثةِ
وحقولِ........القمحِ
أم. أنَّ. قدري
اللهاثُ
وراءَ....العمرِ
أقطعُ....... المفازاتِ
وأجتازُ
التخومَ
متى....?
نلتقي ...والأحبةُ
لنقيمَ
عرساً
ومهرجاناً...... للفرحِ
ونرفعُ.. .... هاماتِنا
للأحلامِ.........الرائعاتِ
وللحبِ...الحقيقيِّ
رايةً....... . بيضاء
أ ....محمد...أحمد.. دناور.. سورية حماة.. حلفايا
الخميس، 3 أكتوبر 2019
ٱمال العاشقين......محمد احمد دناور
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق