أ أيتها النارُ ويكِ !...... اعقلي.!
ألا كمْ تلوّنتِ .... باسمِ الصداقهْ
أعاشقةٌ أنتِ .؟ ..... يا للعراقهْ.!
غرامكِ في ثورةٍ ...... و انطلاقهْ
فيا للرشاقة ..! ....... ماذا أرى .؟
و أنتِ الجمالُ ... و أنتِ الطلاقهْ
أحسُّ بقلبكِ ..... ..... كلّ الهوى
و في مقلتيكِ ...... لهيبُ احتراقهْ
أحقّاً عشقتِ ؟... إذنْ ما دهاكِ.!
وقولي .! أحبّكَ .... فالحبُّ طاقهْ
ألا كمْ تألّقتِ فوقَ ...... السطورِ
و حبكِ كانَ يغنّي .....اشتياقهْ
خذي ملءَ عينيكِ .... هذا الغرامُ
فقدْ ضجَّ هذا الفؤادُ ... انغلاقهْ
بقلمي
الشاعر رامي يوسف علي
ألا كمْ تلوّنتِ .... باسمِ الصداقهْ
أعاشقةٌ أنتِ .؟ ..... يا للعراقهْ.!
غرامكِ في ثورةٍ ...... و انطلاقهْ
فيا للرشاقة ..! ....... ماذا أرى .؟
و أنتِ الجمالُ ... و أنتِ الطلاقهْ
أحسُّ بقلبكِ ..... ..... كلّ الهوى
و في مقلتيكِ ...... لهيبُ احتراقهْ
أحقّاً عشقتِ ؟... إذنْ ما دهاكِ.!
وقولي .! أحبّكَ .... فالحبُّ طاقهْ
ألا كمْ تألّقتِ فوقَ ...... السطورِ
و حبكِ كانَ يغنّي .....اشتياقهْ
خذي ملءَ عينيكِ .... هذا الغرامُ
فقدْ ضجَّ هذا الفؤادُ ... انغلاقهْ
بقلمي
الشاعر رامي يوسف علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق