الثلاثاء، 30 أكتوبر 2018

أ أيتها النار ويك ... الشاعر رامي يوسف علي ...

أ أيتها النارُ ويكِ !...... اعقلي.!
ألا كمْ تلوّنتِ .... باسمِ الصداقهْ

أعاشقةٌ أنتِ .؟ ..... يا للعراقهْ.!
غرامكِ في ثورةٍ ...... و انطلاقهْ

فيا للرشاقة ..! ....... ماذا أرى .؟
و أنتِ الجمالُ ... و أنتِ الطلاقهْ

أحسُّ بقلبكِ ..... ..... كلّ الهوى
و في مقلتيكِ ...... لهيبُ احتراقهْ

أحقّاً عشقتِ ؟... إذنْ ما دهاكِ.!
وقولي .! أحبّكَ .... فالحبُّ طاقهْ

ألا كمْ تألّقتِ فوقَ ...... السطورِ
و حبكِ كانَ يغنّي .....اشتياقهْ

خذي ملءَ عينيكِ .... هذا الغرامُ
فقدْ ضجَّ هذا الفؤادُ ... انغلاقهْ
بقلمي
 الشاعر رامي يوسف علي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق