دَعْ عنكَ كتمانَ الصّبابةِ والهوى
واذعنْ لقلبِكَ، فالقلوبُ جنودُ
والرّوحُ تأنسُ منْ يماثلُها ومَا
يُجدي التّصنُّعُ بالهوى ويسودُُ
قد أفشَتِ القَسَمَاتُ أنّكَ عاشقٌ
أرداكَ جفنُكَ، والقروحُ شهودُ
أَوَكنْتَ تحسبُ أنْ تنالَ مرادَكَ
والنَّبضُ سَاهٍ في الحَشَا وهمودُ
أَمْ كنْتِ تَخشَى الصَّدَّ في خَلجَاتِك َ
حَذَرَ المَلامَةِ ، تَنزوي وتعودُ
فاعبرْ صِراطَ العاشقينَ تودُّدَاً
حتّى وصلْتَ فَجَنَّةٌ وورودُ
والبّرُ في شرعِ الهوى أنْ تَصدَعَ
بالقولِ حُبَّاً ،والصَّيَامُ جحودُ
محمد ابراهيم
واذعنْ لقلبِكَ، فالقلوبُ جنودُ
والرّوحُ تأنسُ منْ يماثلُها ومَا
يُجدي التّصنُّعُ بالهوى ويسودُُ
قد أفشَتِ القَسَمَاتُ أنّكَ عاشقٌ
أرداكَ جفنُكَ، والقروحُ شهودُ
أَوَكنْتَ تحسبُ أنْ تنالَ مرادَكَ
والنَّبضُ سَاهٍ في الحَشَا وهمودُ
أَمْ كنْتِ تَخشَى الصَّدَّ في خَلجَاتِك َ
حَذَرَ المَلامَةِ ، تَنزوي وتعودُ
فاعبرْ صِراطَ العاشقينَ تودُّدَاً
حتّى وصلْتَ فَجَنَّةٌ وورودُ
والبّرُ في شرعِ الهوى أنْ تَصدَعَ
بالقولِ حُبَّاً ،والصَّيَامُ جحودُ
محمد ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق