أجمل وحيً لأجمل قصيدة
نظر اليها يبحث عن اشتياقها
نظر الى عينيها وكأنهم مرآة
يضموا احلامه
قال عائد انا لبسمة شفتيك
ودفء سمرة سحنتك
عائد أضم اشلائي التي
تناثرت بغربتك
عائد لأتوسد عينيك
وتَصفُر بحواسي كل الاحلام
عائد وأنا على سرير أنتظارك
كالجمر في الموقد
فكيف كان غيابي عنك ؟
ردت
والخجل يرسم شفتيها
كحبة كرزحمراء
مالت بوجهها
وكأنها تتجرع من
قلبها جرأة العشق قالت
قسما بالله اشتاقك القلب
والعين جفاها النظر
لغير محياك
في فصول ملامحك تهت
أتعقب مساءات أنت فيها
ليس معي
يسكنني الحزن
كما يسكن الجنين
في رحم أم
تاقت لرؤيته
لتحمله بين ذراعيها
أضناني الخوف ببعدك
تركت كتابة الشعر جانبا
وملأت اوراقي باسمك
مرات ومرات
فكنت أروع وحيّ
لأجمل قصيدة..
سما.. اسبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق