السمراء والشقراء والميساء انتِ
وليلى وبلقيس وانسام وهندُ.
لافرق عندي في نداء الهوى
تعددت الاسماء للحب وحدهُ
منتصر وحواره مع الاسماء
وسألت أهل العشقِ
هل زارَ الهوى.
طيفاً أرّقَ مضاجع النيّام.؟
قالوا فاتنةً
ساحرةً قد عجزت
عن وصفها
الكلمات والاقلام.
فسألتهم ياسادتي
هل بالغوا.؟
أم انهُ ذا حسنها
طيفٌ من الاحلام.؟
قالوا بلا ياسيدي
تلكَ الفتاة رقيقةً.
في حسنها. في عقلها.
في صمتها أنغام.
فسألتهم هل تعرفوا
أسم التي تحتاطني. ؟
قالو بلا ياسيدي نعرفها.
هب النسيم أريجهَ
فتكونت أنسام.
قالت نأيت الورى
والخل والدارُ
فقلت طال المساء
والكل قد غابوا
قالت فما للسفى
لا تقرب النارُ.
فقلت. طبع الندى.
والهوى ذوابُ
قالت لما أنت
ذا في الوجد تحتارُ.
فقلت. لاتعجلي
فالسرب كذابُ.
قالت فما لي
انا أشتاق من ساروا.
فقلت هذا الهوى
ياهند غلابُ.
قالت فكيف الدوى
للخليلهُ جارهُ.
فقلت سيف الردى
لايطرق البابُ
للـ Muntasr
وليلى وبلقيس وانسام وهندُ.
لافرق عندي في نداء الهوى
تعددت الاسماء للحب وحدهُ
منتصر وحواره مع الاسماء
وسألت أهل العشقِ
هل زارَ الهوى.
طيفاً أرّقَ مضاجع النيّام.؟
قالوا فاتنةً
ساحرةً قد عجزت
عن وصفها
الكلمات والاقلام.
فسألتهم ياسادتي
هل بالغوا.؟
أم انهُ ذا حسنها
طيفٌ من الاحلام.؟
قالوا بلا ياسيدي
تلكَ الفتاة رقيقةً.
في حسنها. في عقلها.
في صمتها أنغام.
فسألتهم هل تعرفوا
أسم التي تحتاطني. ؟
قالو بلا ياسيدي نعرفها.
هب النسيم أريجهَ
فتكونت أنسام.
قالت نأيت الورى
والخل والدارُ
فقلت طال المساء
والكل قد غابوا
قالت فما للسفى
لا تقرب النارُ.
فقلت. طبع الندى.
والهوى ذوابُ
قالت لما أنت
ذا في الوجد تحتارُ.
فقلت. لاتعجلي
فالسرب كذابُ.
قالت فما لي
انا أشتاق من ساروا.
فقلت هذا الهوى
ياهند غلابُ.
قالت فكيف الدوى
للخليلهُ جارهُ.
فقلت سيف الردى
لايطرق البابُ
للـ Muntasr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق