خصركِ.
،،،،،،،،،،،،،،،،
أنتِ وخصركِ والأنا.
والقلبُ لا يدري لما.
تجتاحني صمتاً رُبا.
نهديكِ يا معشوقتي.
يا خصركِ العاجي
يلعن ثورتي.
فأدور كألأقمار.
حولكِ حينها.
عيناكِ مثل حمامةٍ
بيضاء تحت عباءتي.
وأنا اناظرُ نجمةً.
مازال أفقي غائماً.
فرحالي ماعادت بها.
ألا سوى أسفاركِ.
وحكايتي.
أنتِ وهذا القلب.
والنايُ الحزين.
ورواية الأقدار
من تغتالنا.
فالكل قلبي والأنا.
ورسائلي تلتفُ
كألأقمار حولَ خصركِ.
يامركزاً لخيالِ
كل بدايةً ونهايةً
في عالمي. فأنا.
يحاصرني الرحيل
شتاتهُ أن لم يكن.
يلتاف حول نضامكِ
ظلي أنا.
للـMuntasr
،،،،،،،،،،،،،،،،
أنتِ وخصركِ والأنا.
والقلبُ لا يدري لما.
تجتاحني صمتاً رُبا.
نهديكِ يا معشوقتي.
يا خصركِ العاجي
يلعن ثورتي.
فأدور كألأقمار.
حولكِ حينها.
عيناكِ مثل حمامةٍ
بيضاء تحت عباءتي.
وأنا اناظرُ نجمةً.
مازال أفقي غائماً.
فرحالي ماعادت بها.
ألا سوى أسفاركِ.
وحكايتي.
أنتِ وهذا القلب.
والنايُ الحزين.
ورواية الأقدار
من تغتالنا.
فالكل قلبي والأنا.
ورسائلي تلتفُ
كألأقمار حولَ خصركِ.
يامركزاً لخيالِ
كل بدايةً ونهايةً
في عالمي. فأنا.
يحاصرني الرحيل
شتاتهُ أن لم يكن.
يلتاف حول نضامكِ
ظلي أنا.
للـMuntasr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق