يرتعشُ الفجرُ بين شفتيكَ
كلّما دقّتْ ساعاتُ القصائدِ
يسيلُ الغيمُ من عينيكَ
قوافٍ ..تستكينُ في أحضانِها
لقلبي سبعونَ ظلاً يسيرُ إليكَ
حافياً من الصمتِ ..
مُلتجِئاً من بردِ الحروفِ ..
يتهجّى الّليلَ في انتظاركَ
يقرأ لوحاتِهِ .. يتحسّسُ شقوقَهُ
علّهُ يُدركُ معكَ الصباحْ !
هناء العمصي
25/4/2016
كلّما دقّتْ ساعاتُ القصائدِ
يسيلُ الغيمُ من عينيكَ
قوافٍ ..تستكينُ في أحضانِها
لقلبي سبعونَ ظلاً يسيرُ إليكَ
حافياً من الصمتِ ..
مُلتجِئاً من بردِ الحروفِ ..
يتهجّى الّليلَ في انتظاركَ
يقرأ لوحاتِهِ .. يتحسّسُ شقوقَهُ
علّهُ يُدركُ معكَ الصباحْ !
هناء العمصي
25/4/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق