اشتغالْ...!
وليد جاسم الزبيدي/ العراق.
قدْ تساعدُكِ: الغيرةُ،
في حرقِ أوراق العتبِ
أوْ تؤشري
في بعضِ الكتبِ
عباراتٍ للعشقِ، والحبِ
لتفجّرَ الأفكارُ قدحةَ
صورةٍ..
أو ومضةَ ظلامٍ..
وارتعاشةَ حجر..
قدْ تُساعدُكِ : الأسئلةُ
التي صيّرتْ عيونَكِ نوافذَ
مكسّرةَ الزّجاج، مخلوعةَ الستارة
في الدّخولِ الى صندوق أسراري..
أو العبث بأقداري..
قدْ يُحيلُكِ: الشّكُ آلهةً
تنفخُ غضبها ريحاً
تقتلعُ سفنَ الحنين
أشرعةَ الدموع
نحو ليالٍ، أوّلها:
فنجانُ نسيان..
وآخرُهــــا: قبلةُ وداع..!!؟
وليد جاسم الزبيدي/ العراق.
قدْ تساعدُكِ: الغيرةُ،
في حرقِ أوراق العتبِ
أوْ تؤشري
في بعضِ الكتبِ
عباراتٍ للعشقِ، والحبِ
لتفجّرَ الأفكارُ قدحةَ
صورةٍ..
أو ومضةَ ظلامٍ..
وارتعاشةَ حجر..
قدْ تُساعدُكِ : الأسئلةُ
التي صيّرتْ عيونَكِ نوافذَ
مكسّرةَ الزّجاج، مخلوعةَ الستارة
في الدّخولِ الى صندوق أسراري..
أو العبث بأقداري..
قدْ يُحيلُكِ: الشّكُ آلهةً
تنفخُ غضبها ريحاً
تقتلعُ سفنَ الحنين
أشرعةَ الدموع
نحو ليالٍ، أوّلها:
فنجانُ نسيان..
وآخرُهــــا: قبلةُ وداع..!!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق