&على مشارف الوجع&
""""""""""""""""""""""""""
حين ترابض الاماني على ناصية الحلم ،
حين تتعمد بطهر اللهفة و نقاء الشغف،
حين يأخذنا الزمن الى حيث الأحلام اللازوردية،
الى حيث لا وجع ، ولا حزن، ولاتنهد ..
حين يغدو الفرح شعارا" و عنوانا"،،،
بديهي أن نغتال الحزن و ندفن آخر فلول المستحيلات..
حتمي أن تسرح عبقرية الزمن في حضرة اللحظة كي تحول كل ذاك الانحياز الى اليأس الى رغبة عارمة في السمو لادراك الانغماس الروحي المجيد و التحليق عاليا" للتشبث بآخر مدى لخيوط الأمل...
بديهي ان نشغف بضجيج البدايات و ثرثرة هذيان ساعة الانغماس ،،
ضجيج يخرس نبضه جبروت صمت بداية-النهايات ،
حيث ترتل لحظات السكون سيمفونيات الألم الذي يلوح في فضاء الالتباس..
و يعتكف البوح في ضباب التساؤلات ...
حيث ينوء الصبر بثقل الانتظار و التأرجح بين هاجس الغياب و يقين العودة
حينها تحلق الروح في فضاء الظنون و تغدو على مشارف الوجع..
عايدة مهنا
""""""""""""""""""""""""""
حين ترابض الاماني على ناصية الحلم ،
حين تتعمد بطهر اللهفة و نقاء الشغف،
حين يأخذنا الزمن الى حيث الأحلام اللازوردية،
الى حيث لا وجع ، ولا حزن، ولاتنهد ..
حين يغدو الفرح شعارا" و عنوانا"،،،
بديهي أن نغتال الحزن و ندفن آخر فلول المستحيلات..
حتمي أن تسرح عبقرية الزمن في حضرة اللحظة كي تحول كل ذاك الانحياز الى اليأس الى رغبة عارمة في السمو لادراك الانغماس الروحي المجيد و التحليق عاليا" للتشبث بآخر مدى لخيوط الأمل...
بديهي ان نشغف بضجيج البدايات و ثرثرة هذيان ساعة الانغماس ،،
ضجيج يخرس نبضه جبروت صمت بداية-النهايات ،
حيث ترتل لحظات السكون سيمفونيات الألم الذي يلوح في فضاء الالتباس..
و يعتكف البوح في ضباب التساؤلات ...
حيث ينوء الصبر بثقل الانتظار و التأرجح بين هاجس الغياب و يقين العودة
حينها تحلق الروح في فضاء الظنون و تغدو على مشارف الوجع..
عايدة مهنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق