بقلم د. محمد صبحي السيد يحيى فنان تشكيلي وشاعر وكاتب وقاص ملتزم.
سورية أريحا (2018)
بعنوان (بيت جدي ).
ليس حبا بالظهور
انما رغبة بالالتصاق
للجذور
أثر الأجداد
عشق الأحفاد
والحنين
والشوق لهم
آثار الأجداد
ابواب وأشجار
وذكريات
أنفاس تعيش
معنا رغم البعاد
أرواح طاهرة
تسكن جنبات المكان
تتخطى حدود الزمان
صنعوا لنا تاريخا
متجددا عبر التاريخ
آثار تحكي
قصة من مروا
هنا عبر المواقف
معدن الرجال
ولا ننسى
أثر الجدات
تركوا لمسات
لاتنسى في الجنبات
ذكريات
هنا أكلنا خبز
التنور والزنانة
عند الفطور
وهنا كنا نشتم
رائحة البخور
ورائحة القدور
هنا كنا ننام
على فراش وسير
من الصوف ولحاف
يدثرنا مطرز
منقوش بأيدي
الجدات وتعاون
الخالات والعمات
وأمي والجارات
هنا كانت تقام
المناسبات الأعياد
والأفراح و نجاح
الأحفاد
كانت ذكريات
وكأنني اجدد العهد
لهم أنهم معنا
رغم البعاد..... حقوق النشر محفوظة.
سورية أريحا (2018)
بعنوان (بيت جدي ).
ليس حبا بالظهور
انما رغبة بالالتصاق
للجذور
أثر الأجداد
عشق الأحفاد
والحنين
والشوق لهم
آثار الأجداد
ابواب وأشجار
وذكريات
أنفاس تعيش
معنا رغم البعاد
أرواح طاهرة
تسكن جنبات المكان
تتخطى حدود الزمان
صنعوا لنا تاريخا
متجددا عبر التاريخ
آثار تحكي
قصة من مروا
هنا عبر المواقف
معدن الرجال
ولا ننسى
أثر الجدات
تركوا لمسات
لاتنسى في الجنبات
ذكريات
هنا أكلنا خبز
التنور والزنانة
عند الفطور
وهنا كنا نشتم
رائحة البخور
ورائحة القدور
هنا كنا ننام
على فراش وسير
من الصوف ولحاف
يدثرنا مطرز
منقوش بأيدي
الجدات وتعاون
الخالات والعمات
وأمي والجارات
هنا كانت تقام
المناسبات الأعياد
والأفراح و نجاح
الأحفاد
كانت ذكريات
وكأنني اجدد العهد
لهم أنهم معنا
رغم البعاد..... حقوق النشر محفوظة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق