عُبَابُ الحُبّ وَيلَكَ مَاعَسَاهَا
أصَدُّ أَنّهَا قَصَدَت أَصَدُّ
وَهَل شَرِبَ الحَنَانُ مُنَغّصَاتٌ
وهل لِجَريحهنَّ كَدَمعِ سُهدٌ
وَحينَ بَدَا المَخَاذِلُ مِن خِصَالٍ
مُنَمّقَةٍ كَأَحلَامٍ تَشُدُّ
إِذَا عََزَمَ الجَدَارَةَ مِن قَرِيبٍ
نَعَت عن فَيضَهِ لِلعَدلِ وِدُّ
أَزَلنَ وَفي بَوَادي العِينِ نَارٌ
وَنَدبُ العِينِ أَترَاحٌ تُعَدُّ
إِذَا شَجَنُ المَلامَةِ مِن حَبِيبٍ
أَبَت مِن جَورِهِ لِلقَلبِ وَعدُ
بِوَيلٍ لَلمَصَائِبِ وَالبَلَايَا
بُكَاءُ فِرَاقِهِ فَرضٌ يُرَدُّ
رمزي الناصر
2/7/2016
أصَدُّ أَنّهَا قَصَدَت أَصَدُّ
وَهَل شَرِبَ الحَنَانُ مُنَغّصَاتٌ
وهل لِجَريحهنَّ كَدَمعِ سُهدٌ
وَحينَ بَدَا المَخَاذِلُ مِن خِصَالٍ
مُنَمّقَةٍ كَأَحلَامٍ تَشُدُّ
إِذَا عََزَمَ الجَدَارَةَ مِن قَرِيبٍ
نَعَت عن فَيضَهِ لِلعَدلِ وِدُّ
أَزَلنَ وَفي بَوَادي العِينِ نَارٌ
وَنَدبُ العِينِ أَترَاحٌ تُعَدُّ
إِذَا شَجَنُ المَلامَةِ مِن حَبِيبٍ
أَبَت مِن جَورِهِ لِلقَلبِ وَعدُ
بِوَيلٍ لَلمَصَائِبِ وَالبَلَايَا
بُكَاءُ فِرَاقِهِ فَرضٌ يُرَدُّ
رمزي الناصر
2/7/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق