علّميني
سمعتكِ مرة
تهمسين للفراشات
ومرة سمعتك
تهمسين للوردات
ومرّة
تغنين للعصافير
دليني ...بالله عليكٕ
يا صديقة الحَمامات
ويا اميرة الازاهير
علميني
بٕمَ تفكرين
وبمَ يفيض بوجدانكِ
من عمق الاسارير
والقصص والحكايات
الستِ انتِ
ذاك الملاك الصغير
الغائب الحاضر
أم أني قد اسأت التقدير
علميني اكثر.
فأنا يا اميرتي
جاهل بالتعبير
الستِ انتِ
من يعطي كل شيء
بصمت
وفي اعماقك
صرخة وأنين
علميني اكثر
فبعض ما اعرف
انكِ ترشقين تتلعثمين
الحزن بالسكر
اجل
علميني اكثر
فانا...
من اسطورتك اتنور
واعرف المصير
ولا اريد ان اتعثر
لا اريد أن اتغير
علميني أن أخوض البحر
فانا لا احب الهجر
........... علميني
بقلمي
....أسمهان سعيد✍️
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق