على شاطئ البحر
مياه صافية
أشعة الشمس تستحم
مائلة للغروب
قصة حب وهدوء الأمواج
بعثت صوتها له تنادي
يا بحر ترى تسمع المنادي
من طفولة تأبى الكبر
نقشت في الذاكرة
التي ﻻتشيخ
أمنية خطها القدر
سكنت الروح والنبض
قنديل أضاء الدرب
أسم محفور في القلب
نقش بحبر الوفاء
امتلك ذاكرةالروح
ضم معادلة رياضية
روح واحدة في جسدين
حب ساري في العروق
إحتل الركن الهادىءفي الجسد
لا يخشى الضياع
إنما يخاف القدر
فرفقا بقلبين لا يحتملان الفراق
وخروج الروح من الجسد.
سعدية.عادل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق