هل قابلتك؟
تلك المشاعر تغادر الضلوع
تنزف ألما من فرط العناد
تودع كل الأماكن
تنثر كل الذكريات على الدروب
نسيت حتى نمنات الحلم
تغادر الوطن
وكانت عينيك وطن الحنين
هل قابلتك؟
قافيات أشعاري
وهي ترسم خطا النهايه
وهي تودع خيابات الحكايه
اعتصرني الألم
وأنا ألمح نهايات الربيع
تودعه النوافذ بالنحيب
تختصره مسافات الحنين
والنجوم والقمر علي شهود
منذ أن استبحت البعاد
واحتمال بزوغ الحلم
صار وجعا من سكات
احتل البوار الحقول
واجدبت من العطور الزهور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق