النقاش الغاضب ..
إختلفت نماذج البشر ..
ف الطباع و الأخلاق ..
ف الثقافة و الأدب ..
ف إختلف التفكير ..
بين صراع اختلاف العقول ..
ف حلبة المناقشات ..
ف أسلوب ..
الحديث و المجادلة ..
المناقشة و المحاورة ..
ف إزداد التصادم و الإحتكاك اللفظي ..
الذي يحصد ب سببه خصومات ..
حتى وصلت الإختلافات ل عداوات ..
هل الأزمات الإقتصادية و الكوارث الوبائية ..
هما السبب ف أزمات العلاقات الإجتماعية ؟؟
الأجابة ل الأسف نعم ..
بل و السبب الأكثر معهما إنتشار النفاق و الرياء ..
علينا أن نتجادل و نختلف ف الأراء لا مانع ..
الأختلاف شعلة تنير الحقائق ..
و لكن رأى علماء النفس ..
أن تكون المناقشات بعيدة عن الغضب ..
مع أن هذا الإبتعاد أصبح مقدرة ضعيفة ..
خصوصا مع الضغوطات المتنوعة ..
نعم و بالتأكيد الغضب ..
هو نار بركان الحوارات و المناقشات ..
ل الأسف ما أراه الأن ف اى مناقشة ..
أن التحكم ف إنفعال الغضب و السيطرة ع النفس ..
من الأمور التي ..
أصبحت بعيدة جدا أثناء الحوارات ..
عندما بحثت عن مفهوم الغضب ..
وجدت أيضا إختلافات ف الرأي ..
رأى بعض علماء علم النفس يقول ..
من السهل كتم الغضب ..
رأى أخر يقول ..
صعب كتم الغضب إذا لم يخرج من النفس ..
ف سوف يستقر ف الأحشاء بل يهلكها ..
أنا مع الرأى الثاني ..
نخرج الغضب و لكن ب طريقة و أسلوب ..
لا يغضب منا الأخرين ..
و هذا هو أخف درجات الغضب ..
ل الأسف معادلة معضلة ..
لم يستقروا العلماء حتى الأن ..
ف جعلها معادلة بسيطة ..
هذيان قلم :
: محفوظ البراموني :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق