بردٌ ....
ن
طلٌّ وريحٌ بين ليلٍ طالَ بي
وأنا كعصفورٍ جوارَ المنزلِ
أترقّبُ الأبوابَ فيهِ والنوا
فذَ أنْ بها تبدينَ أو أن تنزلي
والبردُ يعصفُ كلّ جسمي باتَ في
عظمي ...ولا لي منهُ أدنى معزلِ
هذا هواكِ معذّبٌ ليَ فارأفي
بيَ أنتِ دفئيَ فاقبلي عنّي اسألي
.......يتبع
أ . عبـد الرحمن جانم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق