و لي غرامٌ بالقلبِ
سُكناه
حبيبٌ مشتاقُ
للُقياه
رُدني لوطنٍ
أهواه
أرهقني الهجرُ
من ذكراه
ظمأنٌ
في بحرِ الهوى
قلبي للحُبِ من الشوقُ
نجواه
فخذني
لأحضانِ الياسمينِ
ورُشني ماءً
يسقي أزاهره
قد عشقتهُ
فهل هو مثلي
أن البحرَ أخذهُ
و السفرَ أنساه
دعهُ يعيشُ أيامهُ
سأكونُ نجمً
يسهرُ مع ليلاه
أدعو الله
لا يَحرمني رُؤياه
بقلم بشار بلول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق