أراكَ تُغازِلُ نُهودَ النّارنجِ..
و نَوَّاراتَ نيْسانٍ..
و نورَ الصُّبحِ النَّديِّ..
و تُعانقُ الدَّحْنونْ..
اراكَ في نَغماتِ الوترِ الحزينِ..
و في شَدْوِ النّايِ..
و صَدى الكَامَانِ..
و في..
بحَّةِ القَانُونْ..
أراكَ مثل أغنيةٍ..
يُناجِيها اللَّحنُ..
تُدنْدِنُها حنجرةٌ..
و تنثُرها في عالمٍ..
مَكْنُونْ..
أراكَ في نَواصِيَ نَثْري..
و في نجومِ لَيْلي..
مثل قمرٍ..
ينامُ على زندِ هالةٍ..
كجفونٍ نَعْسَى..
تُغازلُ العُيونْ..
أراكَ في فخَّاراتِ النَّبيذِ المُعَتَّقةِ..
في ينابيعِ العِطْرِ..
في عَسَلِ اليَمنِ..
و في عَيْنِ كلِّ عاشِقٍ..
مَجْنُونْ..
أنتقيكَ من بينِ الحُروفِ أناقةً..
كربطةِ عُنُقي..
و مِنْديلي..
مُيَسْمَناً..
مُنَرْجَسَاً..
كما هي نهاياتُ كَتابَاتِي..
مُعَنْوَنَةٌ بمَمْلَكَتي..
و حَرْفُ النُّونْ..
( مملكة الياسمين)
و نَوَّاراتَ نيْسانٍ..
و نورَ الصُّبحِ النَّديِّ..
و تُعانقُ الدَّحْنونْ..
اراكَ في نَغماتِ الوترِ الحزينِ..
و في شَدْوِ النّايِ..
و صَدى الكَامَانِ..
و في..
بحَّةِ القَانُونْ..
أراكَ مثل أغنيةٍ..
يُناجِيها اللَّحنُ..
تُدنْدِنُها حنجرةٌ..
و تنثُرها في عالمٍ..
مَكْنُونْ..
أراكَ في نَواصِيَ نَثْري..
و في نجومِ لَيْلي..
مثل قمرٍ..
ينامُ على زندِ هالةٍ..
كجفونٍ نَعْسَى..
تُغازلُ العُيونْ..
أراكَ في فخَّاراتِ النَّبيذِ المُعَتَّقةِ..
في ينابيعِ العِطْرِ..
في عَسَلِ اليَمنِ..
و في عَيْنِ كلِّ عاشِقٍ..
مَجْنُونْ..
أنتقيكَ من بينِ الحُروفِ أناقةً..
كربطةِ عُنُقي..
و مِنْديلي..
مُيَسْمَناً..
مُنَرْجَسَاً..
كما هي نهاياتُ كَتابَاتِي..
مُعَنْوَنَةٌ بمَمْلَكَتي..
و حَرْفُ النُّونْ..
( مملكة الياسمين)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق