بريشتك..
رسمت لي خارطة طريق
تضاريسها متعرجة
نقطة التقائها عند حافة مضيق
ألوذ منك إلى قدر
تتبعت خطواته
لعلي أسترشد به أثارة
ومن غيبوبة الفكر أفيق
لم تعد ساقية الأحلام
تصب في مجراها
تاهت في كل فج عميق
وبرغم احتدام الشجون
تطفو بين حين وآخر
ذؤابة الحنين
تواريني عن كل مايحيق
تصاعد أنفاسي
بين زفير وشهيق
أدلف ثانية إلى أدراجها المخبوءة
في ممرات نفسي
أستل لحنها النشاز
أضفي عليها رذاذا
من رحيق..
بقلمي..ميسر الدباغ..
رسمت لي خارطة طريق
تضاريسها متعرجة
نقطة التقائها عند حافة مضيق
ألوذ منك إلى قدر
تتبعت خطواته
لعلي أسترشد به أثارة
ومن غيبوبة الفكر أفيق
لم تعد ساقية الأحلام
تصب في مجراها
تاهت في كل فج عميق
وبرغم احتدام الشجون
تطفو بين حين وآخر
ذؤابة الحنين
تواريني عن كل مايحيق
تصاعد أنفاسي
بين زفير وشهيق
أدلف ثانية إلى أدراجها المخبوءة
في ممرات نفسي
أستل لحنها النشاز
أضفي عليها رذاذا
من رحيق..
بقلمي..ميسر الدباغ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق