هزيج ...
.....
كواكب منزلقة من لحظتها ... تحنو فضاء السكون المغرد.... لا أزال أمانع إشارات الماضي التي علقت باضدادها المارقة...
أحد الكواكب يستبطن فجاج الروح لكي تبني أعشاشها النضرة...
أتساكن شذراتها معشار تأمل طفل يلوذ بظلاله العميقة... وهو يشد على بهرج الأمل في غناه...
يساومني ماض متهشم لفضول حفريات... لا أبالي... والكواكب سابحة بروح طرية تنسج ستارا أخضرا يشرب ألوان الوجوه..
تستشيرني حروفي المهذبة لكي تطير على وصلة المدى وهجي أنا ....
الكواكب على سندس الشرود..
الماضي تلاشى..هزيمة خيوط
فينطق العمق تجاويفه لحنا في منتهى تعبير يذوب...
لكي لا يغيب الأمل... دياره مصممة على مطر يواظب رحلة الحياة فيعود...
محمد محجوبي
الجزائر
.....
كواكب منزلقة من لحظتها ... تحنو فضاء السكون المغرد.... لا أزال أمانع إشارات الماضي التي علقت باضدادها المارقة...
أحد الكواكب يستبطن فجاج الروح لكي تبني أعشاشها النضرة...
أتساكن شذراتها معشار تأمل طفل يلوذ بظلاله العميقة... وهو يشد على بهرج الأمل في غناه...
يساومني ماض متهشم لفضول حفريات... لا أبالي... والكواكب سابحة بروح طرية تنسج ستارا أخضرا يشرب ألوان الوجوه..
تستشيرني حروفي المهذبة لكي تطير على وصلة المدى وهجي أنا ....
الكواكب على سندس الشرود..
الماضي تلاشى..هزيمة خيوط
فينطق العمق تجاويفه لحنا في منتهى تعبير يذوب...
لكي لا يغيب الأمل... دياره مصممة على مطر يواظب رحلة الحياة فيعود...
محمد محجوبي
الجزائر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق