مِـنَ الـمُـفَـكّـرة ...
اُقَـلّـبُ أوراقي ..
وأقـراُ حـروفَ صديـقْ
بـهـذا الـتـاريـخِ قـال لـي :-
( حـيـن أراكِ ، أنـسى قُـبْـحَ الـعـالـم )
وبهـذه الـصفـحـةِ :-
( أخـشى عـلـيـكِ مِـن عـيـني )
وهـهـنا .. :-
( ثـوبٌ أنـيـق )
وأنـا بـكل إرتـبـاكٍ
لا أقـوى على قـول ( شـكـرا" )
أنـسـحـبُ ..
أهـرب ..
ثـم أنـد مُ حـيـن اُفـيـق
,,,,,,, ,,,,,,, ,,,,,,,
طـالـما حـلـمـتُ ..
أن أسْــنِـدَ رأسـي الى كـتـفِـهِ
نـنـتـظرَ .. رؤية الـغـروب معا"
لـكـن .. مـا أبعـدَ الـحُـلـمِ
أنـجـذ بُ إلـيـه ..
ولا أطيـق النظرَ الى عـيـنـيـه
نبرة صوتِـهِ .. تـربكـني
لـيـتـني أمـتـلـك طوق نجاةٍ
يـقـيـني بـحـرَهُ الـعـمـيـق
,,,,,,, ,,,,,,, ,,,,,,,
ولـعـذ بِ ما يـقـول
أظـلّ لا أطيـق
يـســأ لـني .. فلا أجـيـب
وكـيـف لي أن أجيـب ؟
وكـل جـســمي يـغـدو قـلـبـا" راجـفـا"
وكأن مـئـات الـطبـول
تـقـرعُ من الـعـمـقِ الأفـريـقي
لـتـشـيـيـعِ غـريـقْ !
,,,,,,, ,,,,,,, ،،،،،،،
لا أمـتـلـك إلاّ الـصمـتَ
لا جـوابَ لديّ
خلا أن أركـضَ مُـسـرعة"
لأدوّن الـكـلـما تَ ..
قبـل أن تـفـقـدهـا ذاكـرتي
قـبـل أن أنـسى الطريـقْ !
اُقَـلّـبُ أوراقي ..
وأقـراُ حـروفَ صديـقْ
بـهـذا الـتـاريـخِ قـال لـي :-
( حـيـن أراكِ ، أنـسى قُـبْـحَ الـعـالـم )
وبهـذه الـصفـحـةِ :-
( أخـشى عـلـيـكِ مِـن عـيـني )
وهـهـنا .. :-
( ثـوبٌ أنـيـق )
وأنـا بـكل إرتـبـاكٍ
لا أقـوى على قـول ( شـكـرا" )
أنـسـحـبُ ..
أهـرب ..
ثـم أنـد مُ حـيـن اُفـيـق
,,,,,,, ,,,,,,, ,,,,,,,
طـالـما حـلـمـتُ ..
أن أسْــنِـدَ رأسـي الى كـتـفِـهِ
نـنـتـظرَ .. رؤية الـغـروب معا"
لـكـن .. مـا أبعـدَ الـحُـلـمِ
أنـجـذ بُ إلـيـه ..
ولا أطيـق النظرَ الى عـيـنـيـه
نبرة صوتِـهِ .. تـربكـني
لـيـتـني أمـتـلـك طوق نجاةٍ
يـقـيـني بـحـرَهُ الـعـمـيـق
,,,,,,, ,,,,,,, ,,,,,,,
ولـعـذ بِ ما يـقـول
أظـلّ لا أطيـق
يـســأ لـني .. فلا أجـيـب
وكـيـف لي أن أجيـب ؟
وكـل جـســمي يـغـدو قـلـبـا" راجـفـا"
وكأن مـئـات الـطبـول
تـقـرعُ من الـعـمـقِ الأفـريـقي
لـتـشـيـيـعِ غـريـقْ !
,,,,,,, ,,,,,,, ،،،،،،،
لا أمـتـلـك إلاّ الـصمـتَ
لا جـوابَ لديّ
خلا أن أركـضَ مُـسـرعة"
لأدوّن الـكـلـما تَ ..
قبـل أن تـفـقـدهـا ذاكـرتي
قـبـل أن أنـسى الطريـقْ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق