غفلةِ الرحلِ
وداعا ألقيته علينا في غفلةِ الرحلِ
ما كنت عليه بالصبوري المتحملِ
جميلة علياء مهذبةُ القوام والعوارضِ
تشد الناظر ببهيةٍ والهوى المتأصلِ
أنعي كل وطأةٍ خطتها في توجعِ
ونظرةَ حزن أدلتها بالأعذار في عجلِ
أصغي لهواها و الصمت مخيمٌ
تكسره نسمات شوقٍ و رجاءٍ مدللِ
أمسيتُ وغاب غني ضياءُ طلعتها
فلم أبوح للبدر بسر الفراق ولم أختتلِ
بقلم سلمي ياسين
وداعا ألقيته علينا في غفلةِ الرحلِ
ما كنت عليه بالصبوري المتحملِ
جميلة علياء مهذبةُ القوام والعوارضِ
تشد الناظر ببهيةٍ والهوى المتأصلِ
أنعي كل وطأةٍ خطتها في توجعِ
ونظرةَ حزن أدلتها بالأعذار في عجلِ
أصغي لهواها و الصمت مخيمٌ
تكسره نسمات شوقٍ و رجاءٍ مدللِ
أمسيتُ وغاب غني ضياءُ طلعتها
فلم أبوح للبدر بسر الفراق ولم أختتلِ
بقلم سلمي ياسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق