،،،،،،، شمسها أحرقت وجناتي ،،،،،،،
تيهي بأرضي
وانعمي بخيراتي
يا نبعة الصَبّ
يا كلَّ حماقاتي
زرعتكِ ازهارا
في بواطن قلبي
عشقتكِ نورا
يضئُ حياتي
حملتكِ طيفا
بين الروح والمهجِ
قناديلُ غرام
في رياض جناتي
كنتُ قبل لقياكِ
جرحاً فاتخذتُكِ
بلسماً لجراحاتي
حبيبةٌ لو ذكرَ اسمها
في محفلٍ
أطير فرحاً
وتزدادُ نبضاتي
شربتُكِ كأساً
ما كنتُ أضُنهُ
في آخر الكأس
يحملُ آهاتي
حينَ كشَفتِ
عن زيفِ هواكِ
بالغدرِ والطعناتِ
علي المحمداوي 20/7/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق